شبكة المحبين
<embed width=555 height=999 src=http://aslsm2020.ahlamontada.com>




<style type="text/css">body, a, a:hover {cursor:
url(http://cur.cursors-4u.net/cursors/cur-3/cur220.ani),
progress;}</style><a
href="http://www.cursors-4u.com/cursor/2009/04/22/cool-dark-blue-pointer-glitter.html"
target="_blank" title="Cool Dark Blue Pointer Glitter"><img
src="http://cursors-4u.com/support.gif" border="0" alt="Cool Dark Blue
Pointer Glitter" style="position:absolute; top: 0px; right: 0px;"
/></a>


شبكة المحبين
<embed width=555 height=999 src=http://aslsm2020.ahlamontada.com>




<style type="text/css">body, a, a:hover {cursor:
url(http://cur.cursors-4u.net/cursors/cur-3/cur220.ani),
progress;}</style><a
href="http://www.cursors-4u.com/cursor/2009/04/22/cool-dark-blue-pointer-glitter.html"
target="_blank" title="Cool Dark Blue Pointer Glitter"><img
src="http://cursors-4u.com/support.gif" border="0" alt="Cool Dark Blue
Pointer Glitter" style="position:absolute; top: 0px; right: 0px;"
/></a>


شبكة المحبين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة المحبين

دين الإسلام دين القدوات العظام وأعظم قدوة في الإسلام هم الأنبياء عليهم السلام وعلى رأسهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ثم أصحابه رضوان الله عليهم
 
الرئيسيةعلى الصفحةأحدث الصورالتسجيلدخول
قال الله تعالى: {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} عن معاوية رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله، لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس» [رواه أحمد وصححه الألباني]. آن يهدي الله بك رجلا خير مما طلعت عليه الشمس نصيحة أبتغى فيها ما عند الله تعالى أخي أختي في الله .. الأجر العظيم أتاكم ..
في دقيقة واحدة تستطيع أن تصلي على النبي (50) مرة فيصلى عليك مقابلها(500) مرة. عن واثلة ـ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "قال الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء".
«من فطر صائمًا كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا» [رواه الترمذي وقال: حسن صحيح].
«ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه عليهما، إلا وجبت له الجنة» [صححه الألباني].
كم نظرة تحلو في العاجلة ، مرارتها لا تُـطاق في الآخرة ، يا ابن أدم قلبك قلب ضعيف ، و رأيك في إطلاق الطرف رأي سخيف ، فكم نظرة محتقرة زلت بها الأقدام .(لابن الجوزي).
فلسطين والأقصى قضية متجددة وجرح نازف من جروح الأمة أصبحت أخباره تشكل مشهد اعتيادي لكثير منا والله المستعان ومن واجبنا وواجب شبابنا أن يثقفوا أنفسهم ويوعوا غيرهم لأهمية فلسطين والأقصى عند المسلمين فاللهم رد إلينا الأقصى وفلسطين وأعل كلمتي الحق والدين ...
اللهم جنبني منكرات الأخلاق والأهواء والأعمال والأدواء .
اللهم طهرني من الذنوب والخطايا ، اللهم نقني منها كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ، اللهم طهرني بالثلج والبرد والماء البارد .
اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ، ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فاغفر لي مغفرة من عندك ، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم .
ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار فلسطين ما زالت حية Support

 

 فلسطين ما زالت حية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مجدى سالم
كاتب مميز
كاتب مميز



عدد المساهمات : 261
النقاط : 54947
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
الموقع الموقع : مدينة الدقهلة المنصورة

فلسطين ما زالت حية Empty
مُساهمةموضوع: فلسطين ما زالت حية   فلسطين ما زالت حية I_icon_minitimeالإثنين أبريل 19, 2010 4:21 pm

[center]فلسطين ما زالت حية
الدكتور راغب السرجاني
هذه الكلمة العميقة "فلسطين ما زالت حية" رأيتها مكتوبة على جدران جراج العمارة التي أسكن فيها، وحاولت قدر استطاعتي مدةَ شهر أن أعرف من الذي كتبها ولكني فشلت، وأخيرًا - وبعد شهر - عرفتُ من الذي كتبها! إنها ابنتي ذات الثلاث عشرة سنة!

وكم كنت سعيدًا لهذا الاكتشاف!

إن له دلالة في غاية العمق..

وهي أن فلسطين - فعلاً - ما زالت حية.

إن هذا الجيل الذي عاصر مباحثات السلام، وشاهد مؤامرات البيع للأرض والعرض، ولم ير الجهاد والقتال والصدام، كان يُخشَى عليه أشد الخشية من غياب الرؤية الواضحة، أو نسيان الوطن المسلوب.

لكن تثبت لنا الأيام أن فلسطين - بفضل الله - ما زالت محفورة في قلوب المسلمين، حتى أولئك الأطفال الذين لم يدرسوا إلا مناهج حرصت على عدم وصم اليهود بالأعداء، ودأبت على ترسيخ مفهوم السلام فقط، بصرف النظر عن الظلم والقهر والبطش والإبادة.

إن فلسطين ما زالت حية في قلوب كل المسلمين.

لقد كنتُ في زيارة مؤتمر كبير للمسلمين في فرنسا، ووجدتُ أن المؤتمر قد أفرد محاضرة عن المسجد الأقصى وفضله وأهمية الحفاظ عليه وعلى القدس وفلسطين، وعلمت من أفراد الجالية أنهم حضروا مؤتمرًا آخر خُصِّص لقضية فلسطين فقط، وجُمِعَت فيه أموال كثيرة لرعاية اليتامى والفقراء هناك، وتبادل فيه الحاضرون الحديث مع أهل غزة عبر الهاتف يطمئنون على أحوالهم، ويشجعونهم ويؤيدونهم.

إن هذا يحدث مع الجالية المسلمة في فرنسا رغم كل التحديات التي تقابل الجالية، ومع كل الهموم الخاصة التي تعيشها، ورغم كل الحملة الصهيونية المضادة، ورغم كل الهجوم على الإسلام، ورغم الوصف المستمر لكل من تعامل مع قضية فلسطين بأنه إرهابي أو مشروع إرهابي.

إن القضية - مع كل خطورتها وصعوبتها - لم تُنزَع من قلوب المسلمين هناك، وما رأيته وسمعته في فرنسا، رأيته وسمعته
كذلك في أمريكا وكندا وإيطاليا وإنجلترا وغيرها من البلاد الغربية.

إن فلسطين ما زالت حية.

إن حصار غزة السابق والحالي قد ألهب مشاعر المسلمين في كل مكان، حتى رأينا الجميع يساهم بكلمة أو موقف أو مال أو دعاء، حتى ساهم في هذا الشعور بعض من لا يصلي أصلاً ولا يصوم!!

إن هذا له دلالة واضحة، وهي أن القضية متغلغلة بعمق في سويداء قلب كل
المسلمين؛ ففلسطين ليست أرضًا عادية.

إنها الأرض الإسلامية التي شهدت الإسلام منذ أيامه الأولى.

إنها الأرض التي احتضنت أولى القبلتين، وثالث الحرمين، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

إنها الأرض التي سار فيها وعاش عليها، ودُفِن في باطنها أغلب الأنبياء والمرسلين.
إنها أرض حطين وعين جالوت.

إنها أرض التاريخ المجيد، والواقع السعيد عمَّا قريب بإذن الله.

إن فلسطين ما زالت حية؛ لأننا ما زلنا نرى فيها رجالاً صامدين، لم يبدِّلوا ولم يغيروا، رؤيتهم واضحة، وعزيمتهم قوية، وآمالهم عريضة، ومنهجهم قرآن وسنة، وطريقهم طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وفلسطين ما زالت حية؛ لأننا نرى فيها نساء هن أشبه ما يكون بنساء الصحابة، اللاتي اعتدن على رؤية
أبنائهن وأزواجهن وإخوانهن وآبائهن شهداء، فلم يجزعن، ولم ييْئَسن، بل أكملن الطريق بكل حمية، يحركن نفوس الأجيال القادمة لاستكمال مسيرة الإخوة والآباء.
وفلسطين ما زالت حية بأطفالها الصغار الذين علَّموا كبار العالم وشيوخه كيف يكون الصمود والثبات، والذين يدرسون ويتحركون ويروحون ويجيئون - بل
ويلعبون - تحت قصف الطائرات، وضرب المدافع والدبابات.

إن مرور ستين سنة على الاحتلال الصهيوني البغيض لا يجب أبدًا أن يسرِّب اليأس إلى قلوبنا. إننا لا نشك لحظة واحدة في أن اليهود راحلون حتمًا.. إن هذه الأرض المباركة ستظل مباركة إلى يوم القيامة، ولن يدوم الظلم أو يستقر الباطل.

إن النهاية سعيدة بإذن الله..

لكن ما ينبغي أن ندركه أن فلسطين ما هي إلا
اختبار!

إنه اختبار لدرجة الإيمان في قلوبنا.

إن اشتعال قضية فلسطين في قلوبنا أو فتورها لَدلالة على قوة الإيمان في قلوبنا أو ضعفه.
إن الذي يفرط في الأرض المباركة سيفرِّط في أشياء كثيرة أخرى.

والذي ما زال متذكرًا للقضية، عاملاً لنصرتها، ستجده
في نفس الوقت محافظًا على بنود الشريعة الأخرى بكل حرص واهتمام.
إننا نسمع أحيانًا بعض الدعاوى الفارغة من هنا وهناك تنادي بأن نترك هذه القضية جانبًا، ونناقش قضايانا الخاصة الكثيرة في مصر والجزائر والسودان، وفي فرنسا وألمانيا وأمريكا.

إن الذي يفكر بهذه الطريقة ستجده مفرِّطًا في كل قضاياه؛ فالدين لا يتجزأ، والشريعة تفرض على متبعيها أن يأخذوها كاملةً غير منقوصة. وأيُّ تمام وكمال نتوقع إذا فرَّطنا في بقعة من أعظم بقاع الإسلام، وفي ركن من أهم أركان الدين؟!!

إن فلسطين ما زالت حية، ونصرها قريب بإذن الله. إن الإرهاصات المعاصرة جميعها تشير إلى أن لحظة الفرج قد اقتربت.

إن الابتلاء والتمحيص اللذين يشتدان في فلسطين لعلامة واضحة على قرب الخروج من الأزمة، وإن الآلام اليهودية المشاهدة، والهجرة العكسية لليهود من فلسطين إلى أوربا وأمريكا، لخير دليل على أن دولة الظلم في طريقها إلى الانهيار والسقوط.

إن كلامي هذا ليس كلامًا عاطفيًّا محضًا، إنه مؤيَّد بقرآن وسنة، ومؤيد أيضًا بدراسة التاريخ الطويل لهذه البلاد؛ حيث احتُلَّت قبل ذلك مرارًا، وكانت النهاية دومًا سعيدة للمسلمين تعيسة للمجرمين والظالمين، ومؤيَّد كذلك بمشاهدات عديدة في الواقع كما بينَّا، وما لم نذكره من مشاهدات كان أكثر وأكثر.

إن القضية واضحة في اعتقادي ويقيني، والنصر أكاد أراه بعيني، ولكن يبقى التساؤل المهم الذي يجب أن أسأله لنفسي، وأن نسأله جميعًا لنفوسنا: ماذا عملنا لنصرة فلسطين؟!

إن وعد الله لآتٍ، وإن النصر لقادم بإذنه تعالى، لكن المهم ماذا فعلنا لتحقيق هذا الوعد الرباني، ولتقريب هذا النصر الغالي؟!

هذه - أيها الإخوة والأخوات - قضيتنا، وكلٌّ منا يستطيع أن يدلي فيها بدلوه.. فشاركونا بالرأي، وساعدونا بالحركة، وضعوا أيديكم في أيدينا بكلمة أو وجهة نظر، لعلَّ الله عز وجل يرى منَّا صدقًا وإخلاصًا، فنرى ما نشتاق إليه.

وأسأل الله عز وجل أن يعز الإسلام والمسلمين.


بتصرف قليل جدا عن موقع قصة الإسلام
ملاحظة : المقالة منشورة في الموقع منذ 16/5/2008 ولم يتغير شئ بالنسبة لفلسطين !!!؟؟؟




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسطين ما زالت حية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ فلسطين القديم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة المحبين :: 

@ منتدى لأجل فلسطين @

-
انتقل الى: